(علف)، ١٢/ ٥٣٥ (لحم)؛ وتهذيب اللغة ٥/ ١٠٦، ٣٤٨؛ وتاج العروس (لحم).
قد عَلِمَتْ خَودٌ بساقَيْها القفر لتروين أو لَتُبيدَنَّ الشُّجُرْ
الرجز بلا نسبة في مقاييس اللغة ٥/ ١١٥؛ ومجمل اللغة ٤/ ١٨٢؛ وتاج العروس (١) ١٣/ ٢٥٠ (غفر)، ٤٥٩ (قفر)، ١٢/ ١٤٣ (شجر)؛ وجمهرة اللغة ص ٧٨٦.
لها زمامٌ من أفانين الشَّجَرْ
الرجز بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ٣٢٧ (فنن)؛ وتاج العروس (فنن).
بالقتل أقوامًا وأقوامًا أَسَرْ تحت التي اختار له الله الشجر
انظر قافية «حتى ظهر».
إذا الركاب عرفت أبا مطر مشت رُوَيْدًا وأَسَفَّتْ في الشَّجَرْ
الرجز بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ١٨٠ (مطر)؛ وتاج العروس ١٤/ ١٣٩ (مطر).
كلّ علَنْداةٍ جرازٍ للشَّجَرْ
الرجز بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ٣١٧ (جرز)؛ وتاج العروس ١٥/ ٥٥ (جرز).
لما رأي هِراوةً ذات عُجَرْ
انظر قافية «يا عُمَرْ».
تَرَبَّعَتْ مُواسِلًا وذا أمر فملتقي البطنين من حيثُ انفجر
الرجز لمدرك بن لأي في تاج العروس ١٠/ ٨٤ (أمر).
* أقسم بالله أبو حفصٍ عُمَرْ ما مَسَّها من نَقَبٍ ولا دَبَرْ
فاغفر له اللهم إن كان فجر
الرجز لرؤبة في شرح المفصل ٣/ ٧١؛ وليس في ديوانه، ولا يمكن أن يكون رؤبة هو الذي قاله لعمر بن الخطاب، ذلك أنه توفى سنة ١٤٥هـ، ولم يعتبره أحد من التابعين فضلًا عن المخضرمين. وهو لعبد الله بن كيسبة أو لأعرابي في خزانة الأدب ٥/ ١٥٤، ١٥٦؛ ولأعرابي في شرح التصريح ١/ ١٢١؛ والمقاصد النحوية ٤/ ١١٥؛ ولسان العرب ١/ ٧٦٦ (نقب)، ٥/ ٤٧، ٤٨ (فجر)؛ وتاج العروس ٤/ ٣٠١ (نقب)، ١٣/ ٣٠١ (فجر)؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٥٠؛ وبلا نسبة في أوضح المسالك ١/ ١٢٨؛ وشرح الأشموني ١/ ٥٩؛ وشرح شذور الذهب ص ٥٦١؛ وشرح ابن عقيل ص ٤٨٩؛ ومعاهد التنصيص ١/ ٢٧٩؛ وأساس البلاغة (نقب)؛ وديوان الأدب ٢/ ١١١؛ وكتاب العين ٨/ ٣٠٧.
(١) وفيه «الغفر» مكان «القفر».