للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* إن سليمى والله يَكْلَؤُهَا ضَنَّتْ بشيء ما كان يرزؤها

البيت من المنسرح، وهو لإبراهيم بن هرمة في ديوانه ص ٥٥؛ وشرح شواهد المغني ص ٨٢٦؛ ومغني اللبيب ص ٣٨٨، ٣٩٦؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ١٤٦ (كلأ).

للان أنا جبَّإ كيئة يملي مآبره ننصؤه

البتي من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس ١/ ٤١٠ (كيأ).

لأزؤدها ولزؤبها كشطئك بالعبء ما تشطؤه

البيت من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس ١/ ٢٨٢ (شطأ)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ١٠٠ (شطأ)؛ وتهذيب اللغة ١/ ٣٩٢.

تزاوك مضطبئ آرِمٍ إذا ائْتَبَّهُ الإدُّ لا يفطؤه

البيت من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس ١/ ٣١٦ (ضبأ)، (زوك)؛ ولسان العرب (١) ١٠/ ٤٣٨ (زوك)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ١١٢ (ضنأ)؛ ١١/ ٣٠٠ (زأ)؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ٦٧.

خير الرجال المرهقون كما خير تلاع البلاد أوطؤها

أنظر قافية "أكلؤها".

وخرق مهارق ذي لهله أجد الأوام به مظؤه

ثانظر قافية "مظمؤه".

يصأصئ من ثأره جابئًا ويلفأ من كان لا يلفؤه

البيت من المتقارب، وهو لأبي حزام العكلي في تاج العروس ١/ ٣٠٥ (صأصأ).

* ولا أراها تزال ظالمة تحدث بي قرحة وتنكؤها

البيت من المنسرح، وهو لابن هرمة في ديوانه ص ٥٦؛ وخزانة الأدب ٩/ ٢٣٧؛ والدرر ٢/ ٤٧؛ وشرح شواهد المغني ص ٨٢٠، ٨٢٦؛ وبال نسبة في مغني اللبيب ص ٣٩٣؛ وهمع الهوامع ١/ ١١١، ٢٤٨.

لست بذي ثلة مُؤَنَّفَةٍ آقِطُ ألبانها وأسلؤها

البيت من المنسرح، وهو لابن هرمة في ديوانه ص ٥٩؛ وتاج العروس ١٩/ ١٣٤


(١) وفيه "أبو حرام" بالراء، وهذا تحريف.

<<  <  ج: ص:  >  >>