للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ِ

تُدارُ علينَا بالسّدِيفِ صِحافُها ... ويُؤتَى إلينا بالعَبيطِ المُثَمَّلِ

ويَومَ دَخَلتُ الخِدْرَ، خِدْرَ عُنَيزَةٍ ... فقالتْ: لَكَ الوَيلاتُ إنَّكَ مُرْجِلي

تَقولُ، وَقَدْ مالَ الغَبِيْطُ بنا مَعاً: ... عَقَرْتَ بَعيرِي، يا امَرأ القيسِ، فانْزِلِ

<<  <   >  >>