للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وإذا ما الظِّلاَلُ خَيفَتْ وكان الشُّرْ ... بُ خِمْساً يَرجَوْنَهُ عن ضلالِ

واستُحِثَّ المُغَيِّرُونَ من الرَّكْ ... بِ، وكانَ النِّطافُ ما في الغَزالي

مَرِحَتْ حُرَّةًن كَقَنْطَرَةِ الرّوم ... يِّ، تَفْريْ الهَجِيرَ بِالإِرْقَالِ

<<  <   >  >>