للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثُمّ وَاصَلْتَ غَزْوَةً بِرَبيعٍ، ... حِينَ صَرّفْتَ حالةً عن حالِ

رُبَّ رَفدٍ هَرَقَتْهُ، ذَلكَ اليَو ... مَ، وَأَسْرَى من مَعْشَرٍ ضلاّلِ

وَشُيُوخٍ حَرْبَى بِشَطّيْ أَرِيكٍ، ... وَنِساءٍ كَأَنّهُنّ السَّعالي

<<  <   >  >>