للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَلَقَدْ شُنّتِ الحُرُوبُ، فَمَا غُمّرْ ... تَ منها، إذْ قَلَّصَتْ عَنْ حِيالِ

وَبِمثْلِ الذي جَمَعْتَ مِنَ العُدَّ ... ةِ تُنْفى حُكُومَةُ الجُهّالِ

جُندُكَ الطّارِفُ التّلِيدُ مِنَ الغّا ... راتِ، أَهْلُ الهِبَاتِ وَالآكالِ

غَيْرَ مِيلٍ، وَلا عَوَاوِيرَ في الهَي ... جَا، ولا عُزَّلٍ، وَلا أَكْفالِ

<<  <   >  >>