للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَوَقَفْتُ أَسْأَلُهَا، وَكَيفَ سُؤَالُنا ... صُمّاً خَوَالِدَ ما يَبينُ كَلامُهَا

عَرِيَتْ، وكَانَ بِهَا الجَميعُ، فأَبْكَرُوا ... مِنْهَا، وغُودِرَ نُؤْيُها وثُمَامُهَا

شَاقَتْكَ ظُعْنُ الحَيّ، حِينَ تَحمّلوا، ... فَتَكَنّسُوا قُطُناً تَصِرّ خِيَامُها

<<  <   >  >>