للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولَسْتُ بِحَلاَّلِ التّلاعِ مَخَافَةً، ... ولكِنْ متى يَسترْفِدِ القومُ أَرفِدِ

وإنْ تَبغني في حَلَقَةِ القَوْمِ تَلْقَني، ... وإنْ تَقتَنِصْني في الحَوانيتِ تَصطدِ

متى تأتِين أُصْبَحْكَ كَأْساً رَوِيّةً، ... وإنْ كنتَ عَنْهَا غانِياً فاغنَ وازْدَدِ

وإنْ يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِني ... إلى ذِرْوَةِ البَيتِ الرَّفيِعِ المُصمَّدِ

<<  <   >  >>