للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

رأيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرُونَني ... ولا أَهْلُ هذاكَ الطِّرافِ المُمَدَّدِ

ألا أيّهذا اللاّئِمي أحْضُرَ الوَغَى، ... وَأَنْ أَشْهَدَ اللَّذاتِ هل أنتَ مُخلدِي

فإنْ كُنْتَ لا تَسْطيعُ دَفعَ مَنيَّتي، ... فَدَعْني أُبادِرُهَا بِمَا مَلَكَتْ يَدِي

<<  <   >  >>