للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والدُّهْمُ كَالعِبْدَانِ آزَرَها ... وَسَطَ الآشاءِ مُكَمَّمٌ جَعْلُ

وَإذا الشَّمالُ حَدَتْ قَلاَئِصَها ... رَتْكاً، فَلَيْسَ لِمضالِكٍ مِثْلُ

للضّيْفِ والجارِ القَرِيبِ وللطّفْ ... لِ التّريكِ، كأنّهُ رَألُ

وَلَقَدْ تَنَاوَلَني بِنَائِلَةٍ، ... فَأصَابَني مِنْ مَالِهِ سَجْلُ

<<  <   >  >>