للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قَدْ يُدْرِكُ المتأنّي بعضَ حاجتِهِ، ... وقد يكونُ المُسْتعجِلِ الزَّلَلُ

أضحَتْ عُليّةُ يَهْتَاجُ الفؤادُ لها، ... وللرّواسم فيما دونَها عَمَلُ

بِكُلّ مُخْتَرَقٍ يجري السّرابُ بِهِ ... يُمسي، وراكبُه من خوفِهِ وَجِلُ

<<  <   >  >>