للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

دَارٌ لِمَيّةَ إذْ مَيٌّ تُسَاعِفُنَا، ... ولا يَرَى مِثْلَها عُجْمٌ ولا عَرَبُ

بَرّاقَهُ الجِيدِ، وَاللَّبّاتُ واضِحَةٌ، ... كَأَنّها ظَبْيَةٌ أَفْضَى بِهَا لَبَبُ

بَيْنَ النهار وبينَ اللّيلِ من عَقَدٍ، ... على جوانِبِهِ الأسباطُ والهَدَبُ

<<  <   >  >>