للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَظَلّ مُخْتَضِعاً يَبْدو، فَنُنْكِره ... حيناً وَيَزْمُرُ أحياناً فَيُنْتَسَبُ

كَأَنّهُ حَبَشيٌّ في خَمَائِلِهِ، ... أَوْ مِنْ مَعَاشِرَ في آذانها الخُرَبُ

هَجَنّعٌ، راح في سَوداء مُخْمَلَةٍ ... مِنَ القطائِفِ، أَعْلى ثَوْبِهِ الهُدَبُ

<<  <   >  >>