* «وفي ليلة الجمعة تاسع عشر ربيع الآخر توفي محيي الدين علي بن أقسيس ابن أبي الفتح بن إبراهيم البعلبكي، بدمشق، ودفن بقاسيون وقد جاوز الستين. وكان رئيسا عاقلا محتشما ولديه فضيلة ومعرفة». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤١٩ والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ١٣، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٤٤). * «وفي ربيع الآخر أيضا توفي القاضي تاج الدين محمد بن وثّاب النّخيلي الحنفي، بدمشق وهو في عشر السبعين. وكان فقيها فاضلا مليح الشكل، ودرّس وأفتى وناب في الحكم بدمشق. وكان مشكور السيرة رحمه الله». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤٢٨ والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ١٣ والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٤٨ والصفدي في الوافي ٥/ ١٧٣ والقرشي في الجواهر ٢/ ١٤٠). * «وفي مستهل جمادى الأولى توفي أسد الدين أبو الربيع سليمان ابن الأمير عماد الدين داود ابن الأمير عز الدين موسك الرّوّادي، ودفن بقاسيون. ومولده بالقدس سنة ست مئة أو إحدى وست مئة تقريبا. وكانت فيه فضيلة ومعرفة، مليح الشّعر. وترك الخدم ولازم العلماء». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤١٥ والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ١٣ والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٤٢ والصفدي في الوافي ١٥/ ٣٨٨). (٢) ترجمه البرزالي في المقتفي ١ / الورقة ١٣ والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٤٧، والعبر ٥/ ٢٨٦، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٤٧٥، والصفدي في الوافي ١/ ٢٠٠، وابن العماد في الشذرات ٥/ ٣٢٥.