والخطاب البليغ عنـ[ـد جواب ا] لـ ... ـخصم يرمى به في النديِّ
فارفض القول من طغام [عنـ ... ـه] وعادوه بغضة للنبي
وعن عمر، رضي الله عنه، [أنه خرج على قوم] يرمون فعاب عليهم سوء رميهم. فقالوا: نحن قوم متعلمين. فقال عمر: للحنكم أشد علي من سوء رميكم، سمعت رسول الله، صلى الله عليه، يقول:"أصلح الله امرأ أصلح من لسانه". فقال بعضهم: يا أمير المؤمنين: أيضحى بالضبي؟ قال: وما عليك لو قلت ظبي؟ قال: إنها لغة. قال: رُفع العتاب، ولا يضحّى بشيء من الوحش.
وعن عمر بن عبد العزيز أنه خرج على قوم يرمون بالنشاب، فعاب عليهم رميهم،