قال:
فأعجَلْنا إلاهةَ أنْ تَؤُوبا
ويُقالُ لها: الغَزالة. قال:
تَوَضَّحْنَ في قَرْنِ الغَزَالةِ بَعْدَما ... تَرَشَّقْنَ دِرَّاتِ الرِّهامِ الركائكِ
ويقالُ لها: البَيْضاء والسِّراج والجارية وذُكاء. قال:
فتَذَكَّرا ثَقَلاً رثيداً بَعْدَما ... ألْقَتْ ذُكاءُ يَمِينَها في كافرِ
٢/ ١١٧ فتذكّرا: يعني الظَّليمَ والنَّعامةَ. والثَّقَلُ: بيضهما، والرَّثيد: المنْضُود. والكافِرُ: اللَّيْل.
وتُسمى: بُوحٌ، وبَراح، بوزن نَظامِ وحَذامِ.
وتُسمى: الجَوْنة. قال:
يُبادِرُ الجَوْنَة أن تَؤوبا
وحاجبَ الجَوْنَةِ أن يَغيبا
وتُسمى: مهاةً. قال:
ثُمَّ يَجْلُو الظلامَ رَبُّ رحيمٌ ... بمهاةٍ شُعاعُها مَنْشُورُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute