وتر. وقال عمرو بن لأي التيمي للنعمان بن المنذر وكانوا قتلوا في بني أسد بحجر خال ابنه:
وبنا تدورك في بني أسد ... وغم لخالك أكبر الوغم
ويقال: توغمت الأبطال في الحرب، إذا تناظرت شزراً.
وقال بعض: امرأة وحرة: سوداء دميمة.
وقولهم: وهصني هذا الأمر
أي ثقل علي إصابته لي؛ والوهص: شدة وطء القدم على الأرض، وكذلك لو ضرب الأرض بشيء قلت: وهصه. وفي الحديث:"أن آدم عليه السلام حين أهبط إلى الجنة- لعله من الجنة- كأنما وهصه الله إلى الأرض". معناه: كأنما رمي رمياً عنيفاً.
ورجل موهوص الخلق: لازم عظامه.
وقولهم: رجل وهس
أي ذليل موطوء؛ قد وهسته أهسه وهساً، إذا وطئته. قال دريد: