معاقل الوعول هي رؤوس الجبال، ولكن لست على بيّنة من الكلمة. وقد شبّه الشاعر المرأة بالأرويه
في امتناعها وتحصنها.
ص ٣٤: ورد بيتان هكذا:
هوّن فقد الحياة أني ... خلفت ذكرًا على الزمان
فالآن فلترشف المنايا ... ما أسأر الدهر من حناني
كذا في الأصل: "حناني" بالحاء، والصواب بالجيم: جناني، أي روحي وحياتي. ولم يضبط"فقد" في الأصل، فضبطها المحقق بالضم، والوجه أن ينصب على المفعولية.
ص ٣٦: "يعزُّ عن الشيء إذا منعته لعلمك بقلة ما يصحبك إذا أعطيته".
وكذا في الأصل، والصواب: "تعزُّ عن الشيء إذا منعته ... ". وقد ضبط"منعته" في الأصل بفتح الميم، وهو خطأ.
ص ٣٧: "وما نلت من دنياك، ولا تكثر به فرحا ... ".
وكذا في الأصل، والصواب: فلا تكثر.
ص ٥٤: ورد فيما نقل المؤلف من قول الحسن البصري في معاوية صلي الله عليه وسلم:
" ... تنزّيه علي الناس السفهاء حتي ملك الأمر بغير مشهورة".
الصواب: بالسفهاء، كما في الأصل.
ص ٦٧: قال الوزير المغربي " أنشدنا أبو النجيب شداد بن إبراهيم الظاهر لنفسه:
أري خيل التصوف شر خيل ... فقل لهم وأهون في الحلول
أقال الله حين عشقتموه ... كلوا أكل البهائم وارقصوا لي
كذا في الأصل، "خيل" بالخاء في الموضوعين (نظر صورة هيه الورقة في
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute