ص ١٧٧:"وأفصم المطر وأفصى: إذا أقام أيامًا لا يقلع". ذكر المحقق أن معناهما في المنتخب ٢: ٤٤٤ واللسان (فصم وفصى): أقلع. والذي هنا ضده.
- قلت: لعلّ تكملة النص: " ... لا يقلع، ثم أقلع" فسقط آخره.
ص ١٧٨:"أفقرك الصيد إفقارًا: أمكنك من فقره، أي ناحيته".
- كذا ضبط:"فقره" بكسر الفاء وفتح القاف. والصواب:"فقره" بضم الفاء وسكون القاف. انظر القاموس (فقر). والنص في المنجد: ١٣٢.
ص ١٧٩:"أفلطني إفلاطًا: مثل أفلطني: فاجأني".
- لعلّ في النص سقطًا وتحريفًا. والصواب:" .... مثل أفلتني. وأفلطني: فاجأني". يدلّ على ذلك ما ورد في أفعال ابن القطاع ٢: ٤٧٦ - وقد عرفنا أنه كثيرًا ما ينقل من المجرد-: "وأفلتني وأفلطني مثله. وأفلطني الشيء: فاجأني". في اللسان:"أفلطني الرجل إفلاطًا: مثل أفلتني وقيل: لغة في أفلتني، تميمية قبيحة، وقد استعمله ساعدة بن جؤية ... "(فلط).
ص ١٨٠:"سهم أفوق: مكسر الفوق. وجمعه فوق، مثل أحمر وحمر". قال المحقق إنه لم يجد هذا الجمع في المعاجم التي رجع إليها، وإنما وجد فيها أن الجمع: فوق كصرد وأفواق.
- الفوق والأفواق جمعان للفوق من السهم، لا للأفوق.
ص ١٨٠:"وأقاد النبت وانقاد: اتّصل". قال المحقق إنه لم يجد في (قيد) و (قود) معنى اتّصال النبت.
- قلت: النص بعينه في أفعال ابن القطاع ٣: ٥٦، وزاد:"وقاد كذلك".
ص ١٨١:"اقتفّ ما في المائدة اقتفافًا: أكل ما عليها". قال المحقق:"لم أعثر على هذا المعنى".