(١٤٥٢١) ((يُمْنُ الخَيْلِ فِي شُقْرِهَا)) (حم دت) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٥٢٢) ((يَمِينُكَ عَلَى مَا يُصَدِّقُكَ عَلَيْهِ صَاحِبُكَ)) (حم م د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٢٣) (( (ز) يُنَادِي مُنَادٍ إِنَّ لَكُمْ أَنْ تَصِحُّوا فَلَا تَسْقَمُوا أَبَداً وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَحْيُوا فَلَا تَمُوتُوا أَبَداً وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَشِبُّوا فَلَا تَهْرَمُوا أَبَداً وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَنْعَمُوا فَلَا تَبْأَسُوا أَبَداً)) (حم م ت هـ) عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٢٤) (( (ز) يَنْزِلُ الله تَعَالى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ حِينَ يَمْضِي ثُلُثُ اللَّيْلِ الأَوَّلُ فَيَقُولُ أَنَا المَلِكُ أَنَا المَلِكُ مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ فَلَايَزَالُ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ حَتَّى يُضِيءَ الْفَجْرُ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٢٥) (( (ز) يَنْزِلُ الله تَعَالى فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا لِثُلُثِ اللَّيْلِ الآخِرِ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ أَوْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ ثُمَّ يَبْسُطُ يَدَيْهِ يَقُولُ مَنْ يُقْرِضُ غَيْرَ عَدِيمٍ وَلَا ظَلُومٍ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٢٦) (( (ز) يَنْزِلُ الله فِي كُلِّ لَيْلَةٍ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ هَلْ مِنْ تَائِبٍ فَأَتُوبَ عَلَيْهِ حَتَّى يَطْلَعُ الْفَجْرُ)) (حم ن) عَن جُبَير بن مطعم.
(١٤٥٢٧) (( (ز) يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ)) (حم ق د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٢٨) ((يَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عِنْدَ المَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيَّ دِمَشْقَ)) (طب) عَن أَوْس بن أَوْس.
(١٤٥٢٩) ((يَنْزِلُ فِي الْفُرَاتِ كُلَّ يَوْمٍ مَثَاقِيلُ مِنْ بَرَكَةِ الجَنَّةِ)) (خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٤٥٣٠) (( (ز) يَنْزِلُ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي بِغَائِطٍ يُسَمُّونَهُ الْبَصْرَةَ عِنْدَ نَهْرٍ يُقَالُ لَهُ دَجْلَةُ يَكُونُ عَلَيْهِ جِسْرٌ يَكْثُرُ أَهْلُهَا وَتَكُونُ مِنْ أَمْصَارِ المُسْلِمِينَ فَإِذَا كانَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ جَاءَ بَنُو قَنْطُورَاءَ قَوْمٌ عِرَاضُ الْوُجُوهِ صِغَارُ الأَعْيُنِ حَتَّى يَنْزِلُوا عَلَى شَطِّ النَّهْرِ فَيَتَفَرَّقَ أَهْلُهَا ثَلَاثَ فِرَقٍ: فِرْقَةٌ يَأْخُذُونَ أَذْنَابَ الْبَقَرِ وَالبَرِّيَّةَ وَهَلَكُوا، وَفِرْقَةٌ يَأْخُذُونَ لأَنْفُسِهِمْ وَكَفَرُوا، وَفِرْقَةٌ يَجْعَلُونَ