ذَرَارِيَهُمْ خَلْفَ ظُهُورِهِمْ وَيُقَاتِلُونَهُمْ وَهُمُ الشُّهَدَاءُ)) (حم د) عَن أبي بكرَة.
(١٤٥٣١) (( (ز) يَنْشُو نَشْوٌ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ كُلَّمَا خَرَجَ قَرْنٌ قُطِعَ كُلَّمَا خَرَجَ قَرْنٌ قُطِعَ حَتَّى يَخْرُجَ فِي أَعْرَاضِهِمُ الدَّجَّالُ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٤٥٣٢) (( (ز) يُنْضَحُ بَوْلُ الْغُلَامِ وَيُغْسَلُ بَوْلُ الجَارِيَةِ)) (ت ك) عَن عَليّ.
(١٤٥٣٣) (( (ز) يَوَدُّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يُعْطَى أَهْلُ الْبَلَاءِ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلودَهُمْ كانَتْ قُرِضَتْ فِي الدُّنْيَا بِالمَقَارِيضِ)) (ت) عَن جَابر.
(١٤٥٣٤) ((يُوزَنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِدَادُ الْعُلَمَاءِ وَدَمُ الشُّهَدَاءِ فَيَرْجَحُ مِدَادُ الْعُلَمَاءِ عَلَى دَمِ الشُّهَدَاءِ)) (الشِّيرَازِيّ) عَن أنس، (المرهبي) عَن عمرَان بن حُصَيْن، (ابْن عبد الْبر فِي الْعلم) عَن أبي الدَّرْدَاء، (ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْعِلَل) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(١٤٥٣٥) (( (ز) يُوشِكُ أَحَدُكُمْ أَنْ يُصَلِّيَ الْفَجْرَ أَرْبَعاً)) (هـ) عَن عبد الله بن بُحَيْنَة.
(١٤٥٣٦) (( (ز) يُوشِكُ الْفُرَاتُ أَنْ يُحْسَرَ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ فَإِذَا سَمِعَ بِهِ النَّاسُ سَارُوا إِلَيْهِ فَيَقُولُ مَنْ عِنْدَهُ وَالله لَئِنْ تَرَكْنَا النَّاسَ يَأْخُذُونَ مِنْهُ لَيُذْهَبَنَّ بِهِ كُلِّهِ فَيَقْتَتِلُونَ عَلَيْهِ حَتَّى يُقْتَلَ مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ)) (حم م) عَن أبيّ.
(١٤٥٣٧) (( (ز) يُوشِكُ الْفُرَاتُ أَنْ يُحْسَرَ عَنْ كَنْزٍ مِنْ ذَهَبٍ فَمَنْ حَضَرَهُ فَلَا يَأْخُذُ مِنْهُ شَيْئاً)) (ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٣٨) (( (ز) يُوشِكُ المُسْلِمُونَ أَنْ يُحَاصَرُوا إِلَى المَدِينَةِ حَتَّى يَكُونَ أَبْعَدَ مَسَالِحِهِمْ سِلَاحٌ)) (دك) عَن ابْن عمر.
(١٤٥٣٩) (( (ز) يُوشِكُ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ حَتَّى يَقُولَ قَائِلُهُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الله خَلَقَ الخَلْقَ فَمَنْ خَلَقَ الله؟ فَإِذَا قَالُوا ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ فَقُولُوا: الله أَحَدٌ الله الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ثُمَّ لِيَتْفِلْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلَاثاً وَلْيَسْتَعِذْ مِنَ الشَّيْطَانِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٤٠) (( (ز) يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا. قِيلَ يَا رَسُولَ الله: فَمِنْ قِلَّةٍ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ لَا، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ يُجْعَلُ الْوَهْنُ فِي قُلُوبِكُمْ وَيُنْزَعُ الرُّعْبُ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ لِحُبِّكُمُ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَتِكُمُ المَوْتَ)) (حم د)