وَتَدْعُوهُ بأَحَبِّ أسمائِهِ إلَيْهِ)) (طس ك هَب) عَن عثمانبن طَلْحَة الحَجبي (هَب) عَن عمر مَوْقُوفا.
(٥٥٩٩) ((ثَلَاثَةٌ إِذا رَأيْتَهُنَّ فَعِنْدَ ذَلِكَ تَقُومُ السَّاعَةُ خَرابُ العامِرِ وَعِمارَةُ الخَرابِ وأنْ يَكُونَ المَعْرُوفُ مُنْكَراً والمُنْكَرُ مَعْرُوفاً وأنْ يَتَمَرَّسَ الرَّجُلُ بالأَمانَةِ تَمَرُّسَ البَعِيرِ بالشَّجَرَةِ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن محمدبن عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
(٥٦٠٠) ((ثلاثةُ أصْواتٍ يُباهِي الله بِهِنَّ المَلَائِكَةَ الآذانُ والتَّكْبِيرُ فِي سَبِيلِ الله وَرَفْعُ الصَّوْتِ بالتَّلْبِيَةِ)) (ابْن النجار فر) عَن جَابر.
(٥٦٠١) ((ثَلَاثَةُ أعْيُنٍ لَا تَمَسُّها النَّارُ عَيْنٌ فَقِئَتْ فِي سَبِيلِ الله وعَيْنٌ حَرَسَتْ فِي سَبِيلِ وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خِشْيَةِ الله)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٠٢) ((ثلاثةٌ أَنا خَصْمُهُمْ يَوْمَ القِيامَةِ ومَنْ كُنْتُ خَصْمَهُ خَصَمْتُهُ رَجُلٌ أعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ باعَ حُراً فأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتأْجَرَ أَجِيرا فاسْتَوْفَى مِنْهُ ولمْ يُوَفِّهِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٠٣) ((ثَلَاثَةٌ تَحْتَ العَرْشِ يَوْمَ القِيامَةِ القُرْآنُ لَهُ ظَهْرٌ وَبَطْنٌ يُحاجُّ العِبادَ والرَّحِمُ تُنادِي صِلْ مَنْ وَصَلَنِي واقْطَعْ مَنْ قَطَعَنِي والأَمانَةُ)) (الْحَكِيم ومحمدُ بن نصر) عَن عبد الرَّحِم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ن بن عَوْف.
(٥٦٠٤) ((ثَلاثَةٌ تُسْتَجابُ دَعْوَتُهُمْ الوَالِدُ والمُسافِرُ والمَظْلُومُ)) (حم طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(٥٦٠٥) ((ثَلاثةٌ حَقٌّ على الله تَعالى عَوْنُهُم المُجاهِدُ فِي سَبِيلِ الله والمُكاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَداءَ والنَّاكِحُ الَّذِي يِرِيدُ العَفافَ)) (حم ت ن هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٠٦) ((ثلاثَةٌ عَليّ كُثبانِ المِسْكِ يَوْمَ القِيامَةِ لَا يهُولَهُمُ الفَزَعُ وَلَا يَفْزَعُونَ حِينَ يَفْزَعُ النَّاسُ رَجُلٌ تَعَلَّمَ القُرآنَ فَقامَ بِهِ يَطْلُبُ وَجْهَ الله وَمَا عِنْدَهُ وَرَجُلٌ نادَى فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَمْسَ صَلَواتٍ يَطْلُبُ وَجْهَ الله وَمَا عِنْدَهُ وَمَمْلوكٌ لَمْ يَمْنَعْهُ رِقُّ الدُّنْيا مِنْ طاعَةِ ربِّهِ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(٥٦٠٧) ((ثِلاثَةُ على كُثْبانِ المِسْكِ يَوْمَ القِيامَةِ يَغْبِطُهُمْ الأَوَّلُونَ والآخِرُونَ عَبْدٌ أدَّى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute