حَقَّ الله وَحَقَّ مَوالِيهِ ورَجُلٌ يَؤمُّ قَوْماً وَهُمْ بِهِ راضُونَ وَرَجُلٌ يُنادِي بالصَّلَواتِ الخَمْسِ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ)) (حم ت) عَن ابْن عمر.
(٥٦٠٨) ((ثَلاثَةٌ فِي ضَمان الله عَزَّ وَجَلَّ رَجُلٌ خَرَجَ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ مَساجِدِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَرَجُلٌ خَرَجَ غازياً فِي سَبِيلِ الله تَعالى ورَجُلٌ خَرَجَ حَاجا)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٠٩) ((ثلاثةٌ فِي ظِلِّ العَرْشِ يَوْمَ القِيامَةِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهِ واصِلُ الرَّحِمِ يِزِيدُ الله فِي رِزْقِهِ ويَمُدُّ فِي أجَلِهِ وامْرَأةٌ ماتَ زَوْجَها وَتَرَكَ عَلَيْها أيْتاماً صِغاراً فَقَالَتْ لَا أتَزَوَّجُ أُقِيمُ على أيْتامِي حَتَّى يَمُوتُوا أوْ يُغْنِيَهُمُ الله وَعَبْدٌ صَنَعَ طَعاماً فأَضاف ضَيْفَهُ وأحْسَنَ نَفَقَتَهُ فَدَعا عَلَيْهِ اليَتِيمَ والمِسْكِينَ فأَطَعَمَهُمْ لِوَجْهِ الله عزَّ وَجَلَّ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب والأصبهاني فر) عَن أنس.
(٥٦١٠) ((ثلاثةٌ فِي ظِلّ الله عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ رَجُلٌ حَيْثُ تَوَجَّهَ عَلِمَ أنَّ الله تَعَالَى مَعَهُ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأةٌ إِلَى نَفْسِها فَتَرَكَها مِنْ خَشْيَةِ الله وَرَجُلٌ أحَبَّ لِجَلَالِ الله)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٥٦١١) ((ثلاثةٌ قَدْ حَرَّمَ الله عَلَيْهِمْ الجَنَّةَ مُدْمِنُ الخَمْرِ والعاقُّ والدَّيُوثُ الَّذِي يُقِرُّ فِي أهْلِهِ الخُبْثَ)) (حم) عَن ابْن عمر.
(٥٦١٢) ((ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ ضامِنٌ على الله رَجُلٌ خَرَجَ غازِياً فِي سَبيلِ الله فَهُوَ ضامِنٌ على الله حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أوْ يَرُدَّهُ بِمَا نالَ مِنْ أجْرٍ أوْ غَنِيمَةٍ وَرَجُلٌ راحَ إِلَى المَسْجِدِ فَهُوَ ضامِنٌ على الله حَتَّى يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الجَنَّةَ أوْ يَرُدَّهُ بِما نالَ مِنْ أجْرٍ وَرَجُلٌ دَخَلَ بَيْتَهُ بِسَلامٍ فَهُوَ ضامِنٌ على الله)) (د حب ك) عَن أبي أُمَامَة.
(٥٦١٣) ((ثلاثةٌ لَيْسَ عليهِمْ حِسابٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذا كانَ حَلالاً الصَّائِمُ والمُتَسَحِّرُ والمرابِطُ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وجَلَّ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٥٦١٤) ((ثلاثةٌ مِنْ أعْمالِ الجاهِلِيَّة لَا يَتْرُكُهُنَّ النَّاسُ الطَّعْنُ فِي الأَنْسابِ والنِّياحَةِ على المَيِّتِ وقَوْلُهُمْ مُطِرْنا بِنَوءِ كَذَا وَكَذا)) (طب) عَن عمروبن عَوْف.
(٥٦١٥) ((ثَلَاثَةٌ مِنَ الجاهِلِيَّةِ الفَخْرُ بالأَحْسابِ والطَّعْنُ فِي الأَنسابِ والنِّياحَةُ)) (طب) عَن سلمَان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute