(٧٥٣٣) ((طُوبَى لِمَنْ أَدْرَكَنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يُدْرِكْنِي ثُمَّ آمَنَ بِي)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٥٣٤) ((طُوبَى لَمِنْ أَسْكَنَهُ الله تَعَالَى إِحْدَى الْعَرُوسَيْنِ عَسْقَلَانَ أَوْ غَزَّةَ)) (فر) عَن ابْن الزبير.
(٧٥٣٥) ((طُوبَى لِمَنْ أَسْلَمَ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافاً)) (الرَّازِيّ فِي مشيخته) عَن أنس.
(٧٥٣٦) ((طُوبَى لَمَنْ أَكْثَرَ فِي الجِهَادِ فِي سِبِيلِ الله مِنْ ذِكْرِ الله فَإِنَّ لَهُ بِكُلِّ كَلِمَةٍ سَبْعِينَ أَلْفَ حَسَنةٍ كُلّ حَسَنَةٍ مِنْهَا عَشَرَةُ أَضْعَافٍ مَعَ الَّذِي لَهُ عِنْدَ الله مِنَ المَزِيد وَالنَّفَقَةِ عَلَى قَدْرِ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ)) (طب) عَن معَاذ.
(٧٥٣٧) ((طُوبَى لِمَنْ بَاتَ حاجّاً وَأَصْبَحَ غَازِياً رَجُلٌ مَسْتُورٌ ذُو عِيَالٍ مُتَعَفِّفٌ قَانِعٌ بِالْيَسِيرِ مِنَ الدُّنْيَا يَدْخُلُ عَلَيْهِمْ ضَاحِكاً، وَيَخْرُجُ عَنْهُمْ ضَاحِكاً، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُمْ هُمْ الحَاجُّونَ الْغَازُونَ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٥٣٨) ((طُوبَى لِمَنْ تَرَكَ الجَهْلَ وَأَتَى بِالْفَضْلِ وَعَمِلَ بِالْعَدِلِ)) (حل) عَن زيد بن أسلم مُرْسلا.
(٧٥٣٩) ((طُوبَى لِمَنْ تَوَاضَعَ فِي غَيْرِ مَنْقَصَةٍ وَذَلَّ فِي نَفْسِهِ فِي غَيْرِ مَسْكَنَةٍ وَأَنْفَقَ مِنْ مَالٍ جَمَعَهُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ وَخَالَطَ أَهْلَ الْفِقْهِ وَالحِكْمَةِ وَرَحِمَ أَهْلَ الذُّلِّ وَالمَسْكَنَةِ، طُوبَى لِمَنْ ذلَّ نَفْسَهُ وَطَابَ كَسْبُهُ وَحَسُنَتْ سَرِيرَتُهُ وَكَرُمَتْ عَلَانِيَتُهُ وَعزَلَ عَن النَّاسِ شَرَّهُ، طُوبَى، لِمَنْ عَمِلَ بَعِلْمِهِ وَأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وَأَمْسَكَ الْفَضْلِ مِنْ قَوْلِهِ)) (تخ وَالْبَغوِيّ والباوردي وَابْن قَانِع، طب هق) عَن ركب الْمصْرِيّ.
(٧٥٤٠) ((طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي)) (حم حب) عَن أبي سعيد.
(٧٥٤١) ((طُوبَى لِمَنْ رآنِي وآمَنَ بِي مَرَّةً وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَرَنِي وَآمَنَ بِي سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (حم تخ حب ك) عَن أبي أُمَامَة، (حم) عَن أنس.
(٧٥٤٢) ((طُوبَى لِمَنْ رآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنِي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ)) (الطَّيَالِسِيّ وَعبد بن حميد) عَن ابْن عمر.