بَنَاتِ لَبُونٍ وَحِقةٌ حَتَّى تَبْلغَ تِسْعاً وَسَبْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كانَتْ ثَمَانِينَ وَمائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ وَابْنَتَا لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَثَمَانِينَ وَمائَةً فَإِذَا كانَتْ تِسْعِينَ وَمِائَةً فَفِيهَا ثَلَاثُ حِقَاقٍ وَبِنْتُ لَبُونٍ حَتَّى تَبْلُغَ تِسْعاً وَتِسْعِينَ وَمِائَةً فَإِذَا كَانَتْ مِائَتَيْنِ أَرْبَعُ حِقَاقٍ أَوْ خَمْسُ بَنَاتِ لَبُونٍ أَيَّ السِّيَّيْنِ وَجَدْتَ أَخَذْتَ، وَفي سَائِمَةِ الْغَنَمِ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةً فَشَاتَانِ إِلَى الْمِائَتَيْنِ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى الْمِائتَيْن فَفيهَا ثَلَاثٌ إِلَى ثَلَاثِمِائَةٍ فَإِنْ كَانَتِ الْغَنَمُ أَكْثَرَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ فَفِي كُلِّ مِائَةِ شَاةٍ شَاةٌ لَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ حَتَّى تَبْلُغَ المِائَةَ وَلَا يُفَرَّقُ بَيْنَ مُجْتَمِعٍ وَلَا يُجْمعُ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ مَخَافةَ الصَّدَقَةِ وَمَا كانَ مِنْ خَلِيطَيْنِ فَإِنَّهُمَا يَتَرَاجَعَانِ بِالسَّوِيَّةِ وَلَا يُؤْخَذُ فِي الصَّدَقَةِ هَرِمَةٌ وَلَا ذَاتُ عُوَارٍ مِنَ الْغَنَمِ وَلَا تَيْسُ الْغَنَمِ إِلَاّ أَنْ يَشَاءَ المُصَدِّقُ)) (حم ٤ ك) عَن ابْن عمر.
(٨٢٤٤) ((فِي دِيَةِ الخَطَإِ عِشْرُونَ حِقَّةً وَعِشْرُونَ جَذَعَةً وَعِشْرُونَ بِنْتَ مَخَاضٍ وَعِشْرُونَ بِنْتَ لَبُونٍ وَعِشْرُونَ بنِي مَخَاضٍ ذَكَرٍ)) (د) عَن ابْن مَسْعُود.
(٨٢٤٥) (( (ز) فِي سَائِمَةِ الإِبِلِ المَكْتُومَةِ غَرَامَتُهَا وَمِثْلُهَا مَعَهَا)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٢٤٦) ((فِي طَعَامِ الْعُرْسِ مِثْقَالٌ مِنْ رِيحِ الجَنَّةِ)) (الْحَارِث عَن عمر) .
(٨٢٤٧) ((فِي عَجْوَةِ الْعَالِيَةِ أَوَّلَ الْبُكْرَةِ عَلَى رِيقِ النَّفْسِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ سِحْرٍ أَوْ سَمّ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(٨٢٤٨) ((فِي كِتَابِ الله ثَمَانُ آيَاتٍ لِلْعَيْنِ الْفَاتِحَةُ وَآيَةُ الْكُرْسِي)) (فر) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(٨٢٤٩) ((فِي كُلِّ إِشَارَةٍ فِي الصَّلَاةِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ)) (المؤمل بن إهَاب فِي جزئه) عَن عقبَة بن عَامر.
(٨٢٥٠) ((فِي كُلِّ ذَاتِ كَبِدٍ حَرَّى أَجْرٌ)) (حم هـ) عَن سراقَة بن مَالك، (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(٨٢٥١) ((فِي كُلِّ رَكْعَةٍ تَشَهُّدٌ وَتَسْلِيمٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ مِنْ عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ)) (طب) عَن أم سَلمَة.
(٨٢٥٢) ((فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ التَّحِيَّةُ)) (م) عَن عَائِشَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute