للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

لَحْمِهِ مِنْ عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ مَا يَصُدُّهُ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ عَنْ دِينِهِ وَالله لَيُتِمَّنَّ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا الأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلا الله وَالذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ)) (حم خَ د ن) عَن خباب.

(٨٥٧٠) ((كانَ الْكِفْلُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يَتَوَرَّعُ عَنْ ذَنْبٍ عَمِلَهُ فَأَتَتْهُ امْرَأَةٌ فَأَعْطَاهَا سِتِّينَ دِينَاراً عَلَى أَنْ يَطَأَهَا، فَلَمَّا قَعَدَ مِنْهَا مَقْعَدَ الرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ أُرْعِدَتْ وَبكَتْ، فَقَالَ مَا يُبْكِيكِ أَكَرَهْتُكِ؟ قالَتْ لَا وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كِنَّهُ عَمَلٌ مَا عَمِلْتُهُ قَطُّ، وَمَا حَمَلَنِي عَلَيْهِ إِلا الحَاجَةُ، فَقَالَ تَفْعَلِينَ أَنْتِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا وَمَا فَعَلْتُهُ اذْهَبِي فَهيَ لَكِ، وَقَالَ وَالله لَا أَعْصِي الله بَعْدَهَا أَبَداً فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ مَكْتُوبٌ عَلَى بَابِهِ إِنَّ الله قَدْ غَفَرَ لِلْكِفْلِ)) (حم ت حب ك) عَن ابْن عمر.

(٨٥٧١) ((كانَ النَّاسُ يَعُودُونَ دَاوُدَ يَظُنُّونَ أَنَّ بِهِ مَرَضاً وَمَا بِهِ إِلا شِدَّةُ الخَوْفِ مِنَ الله تَعَالَى)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.

(٨٥٧٢) ((كانَ أَوَّلَ مَنْ أَضَافَ الضَّيْفَ إِبْرَاهِيمُ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قرى الضَّيْف) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨٥٧٣) (( (ز) كانَ أَهْلُ الجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ إِنَّمَا الطِّيَرَةُ فِي المَرْأَةِ وَالدَّابَّةِ وَالدَّارِ)) (ك هق) عَن عَائِشَة.

(٨٥٧٤) ((كانَ أَيُّوبُ أَحْلَمَ النَّاسِ، وأَصْبَرَ النَّاسِ، وَأَكْظَمَهُمْ لِلْغَيْظِ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن أَبزى.

(٨٥٧٥) ((كانَ دَاوُدُ أَعْبَدَ الْبَشَرِ)) (ت ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٨٥٧٦) (( (ز) كانَ دَاوُدُ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبكَ، وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنِي حُبَّكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَأَهْلِي، وَمِنَ المَاءِ الْبَارِدِ)) (ت ك) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٨٥٧٧) ((كانَ رَجُلٌ يُدَايِنُ النَّاسَ فَكانَ يَقُولُ لِفَتَاهُ إِذَا أَتَيْتَ مُعْسِراً فَتَجَاوَزْ عَنْهُ لَعَلَّ الله أَنْ يَتَجَاوَزَ عَنَّا فَلَقِيَ الله فَتَجَاوَزَ عَنْهُ)) (حم ق ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨٥٧٨) (( (ز) كانَ رَجُلَانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَانِ وَكانَ أَحَدُهُمَا مُذْنِبٌ، وَالآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ، وَكانَ لَا يَزَالُ المُجْتَهِدُ يَرَى الآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ أَقْصِرْ فَوَجَدَهُ يَوْماً عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ أَقْصِرْ فَقَالَ خَلِّنِي وَرَبِّي أَبُعثْتَ عَلَيَّ رَقِيباً، فَقَالَ وَالله لَا يَغْفِرُ الله لَكَ أَوْ لَا يُدْخِلُكَ الله الجَنَّةَ فَقُبِضَ رُوحُهُمَا فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالِمَينَ، فَقَالَ لِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا المُجْتَهِدِ أَكُنْتَ

<<  <  ج: ص:  >  >>