(٩٦٠٨) ((لله أَضَنُّ بِعَبْدِهِ الُمؤْمِنِ مِنْ أَحَدِكُمْ بكَرِيمَةِ مَالِهِ حَتَّى يَقْبِضَهُ عَلَى فِرَاشِهِ)) (الْحَكِيم، عَن ابْن عَمْرو) .
(٩٦٠٩) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ مِنْ أَحَدِكُمْ بِضَالَّتِهِ إِذَا وَجَدَهَا)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٦١٠) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ التَّائِبِ مِنَ الظَّمْآنِ الْوَارِدِ، وَمِنَ الْعَقِيمِ الْوَالِدِ، وَمِنَ الضَّالِّ الْوَاجِدِ فَمَنْ تَابَ إِلَى الله تَوْبَةً نَصُوحاً أَنْسَى الله حَافِظَيْهِ وَجَوارِحَهُ وَبِقَاعَ الأَرْضِ كُلِّهَا خَطَايَاهُ وَذُنُوبَهُ)) (أَبُو الْعَبَّاس بن ترْكَان الْهَمدَانِي فِي كتاب التائبين، عَن أبي الجون مُرْسلا) .
(٩٦١١) (( (ز) لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ مَنْزِلاً وَبِهِ مَهْلِكُهُ وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ فَطَلَبَها حَتَّى إِذَا اشْتَدَّ عَلَيْهِ الحَرُّ وَالْعَطَشُ قالَ أَرْجِعُ إِلَى مَكانِي الَّذِي كُنْتُ فِيهِ فَأَنَامُ حَتَّى أَمُوتَ، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ، فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ عَلَيْهَا زَادُهُ طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَالله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ المُؤْمِنِ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا بِرَاحِلَتِهِ وَزَادِهِ)) (حم ق ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(٩٦١٢) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنَ الْعَقِيمِ الْوَالِدِ، وَمِنَ الضَّالِّ الْوَاجِدِ، وَمِنَ الظَّمْآنِ الْوَارِدِ)) (ابْن عَسَاكِر فِي أَمَالِيهِ، عَن أبي هُرَيْرَة) .
(٩٦١٣) ((لله أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ أَضَلَّ رَاحِلَتَهُ بِفَلَاةٍ مِنَ الأَرْضِ فَطَلَبَها فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَيْهَا فَتَسَجَّى لِلْمَوْتِ فَبَيْنَما هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ إِذْ سَمِعَ وَجْبَةَ الرَّاحِلَةِ حِينَ بَرَكَتْ فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ فَإِذَا هُوَ بِرَاحِلَتِهِ)) (حم هـ) عَن أبي سعيد.
(٩٦١٤) ((لله أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عَلَيْهِ)) (حم ت) عَن أبي مَسْعُود.
(٩٦١٥) ((لأَنْ أَتَصَدَّقَ بِخَاتَمِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَلْفِ دِرْهَمٍ أُهْدِيهَا إِلَى الْكَعْبَةِ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(٩٦١٦) ((لأَنْ أَذْكُرَ الله تَعَالَى مَعَ قَوْمٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا، وَلأَنْ أَذْكُرَ الله مَعَ قَوْمٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (هَب) عَن أنس.
(٩٦١٧) ((لأَنْ أُشَيِّعَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِ الله وَأَكُفَّهُ عَلَى رَحْلِهِ غَدْوَةً أَوْ رَوَحَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا)) (حمهك) عَن معَاذ بن أَنس.