(٩٦١٨) ((لأَنْ أَطَأَ عَلَى جَمْرَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَأَ عَلَى قَبْرٍ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٦١٩) ((لأَنْ أُطْعِمَ أَخاً فِي الله مُسْلِماً لُقْمَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِدِرْهَم، وَلأَنْ أُعْطِيَ أَخاً فِي الله مُسْلِماً دِرْهَماً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِعَشَرَةٍ، وَلأَنْ أُعْطِيهِ عَشْرَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ رَقَبَةً)) (هناد هَب) عَن بديل مُرْسلا.
(٩٦٢٠) ((لأَنْ أُعِينَ أَخِي المُؤْمِنَ عَلَى حَاجَتِهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَاعْتِكافِهِ فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ)) (أَبُو الغنائِم التَّرْس فِي قَضَاء الحوائِج، عَن ابْن عمر) .
(٩٦٢١) ((لأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكرُونَ الله تَعَالَى مِنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَلأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ الله مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً)) (د) عَن أنس.
(٩٦٢٢) ((لأَنْ أَقولَ سُبْحَانَ الله، وَالحَمْدُلله، وَلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله، وَالله أَكْبَرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ)) (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٩٦٢٣) ((لأَنْ أُمَتَّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ آمُرَ بِالزِّنَى ثُمَّ أُعْتِقَ الْوَلَدَ)) (ك) عَن عَائِشَة.
(٩٦٢٤) ((لأَنْ أُمَتَّعَ بِسَوْطٍ فِي سَبِيلِ الله أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ وَلَدَ الزِّنَى)) (ك) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(٩٦٢٥) ((لأَنْ أَمْشِيَ عَلَى جَمْرَةٍ أَوْ سَيْفٍ أَوْ أَخْصِفَ نَعْلِي بِرِجْلِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمْشِيَ عَلَى قَبْرِ مُسْلِمٍ وَمَا أُبَالِي أَوَسَطَ الْقَبْرِ قَضَيْتُ حَاجَتِي أَوْ وَسَطَ السُّوقِ)) (هـ) عَن عقبَة بن عَامر.
(٩٦٢٦) ((لأَنْ تُصَلِّيَ المَرْأَةُ فِي بَيْتِهَا خَيْرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي حُجْرَتِهَا: وَلأَنْ تُصَلِّيَ فِي حُجْرَتِهَا خَيْرٌ مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي الدَّارِ، وَلأَنْ تُصَلِّيَ فِي الدَّارِ خَيْرٌ لَهَا مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ فِي المَسْجِدِ)) (هق) عَن عَائِشَة.
(٩٦٢٧) ((لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ ثُمَّ يَغْدُوَ إِلى الجَبَلِ فَيَحْتَطِبَ فَيَبيعَ فَيَأْكُلَ وَيَتَصَدَّقَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ)) (قن) عَن أَبي هُرَيْرَة.
(٩٦٢٨) ((لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَأْتِيَ الجَبَلَ فَيَجِيءَ بِحُزْمَةِ الحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ