أبي الدُّنْيَا فِي كتاب الإخوان) عَن أنس.
(١٠٤٤٣) ((مَا أَحْدَثَ قَوْمٌ بِدْعَةً إِلَاّ رُفِعَ مِثْلُهَا مِنَ السُّنَّةِ)) (حم) عَن غُضَيْف بن الْحَارِث.
(١٠٤٤٤) ((مَا أَحْرَزَ الْوَلَدُ أَوِ الْوَالِدُ فَهُوَ لِعَصَبَةِ مَنْ كَانَ)) (حم د هـ) عَن عمر.
(١٠٤٤٥) ((مَا أَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْغِنَى مَا أَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَأَحْسَنَ الْقَصْدَ فِي الْعِبَادَةِ)) (الْبَزَّار (عَن حُذَيْفَة) .
(١٠٤٤٦) ((مَا أَحْسَنَ عَبْدٌ الصَّدَقَةَ إِلَاّ أَحْسَنَ الله الْخِلَافَةَ عَلَى تَرِكَتِهِ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن ابْن شهَاب مُرْسلا.
(١٠٤٤٧) ((مَا أَحَلَّ الله شَيْئاً أَبْغَضَ إِلَيْهِ مِنَ الطَّلَاقِ)) (د) عَن محَارب بن دثار مُرْسلا. (ك) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٤٨) ((مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي إِلَاّ ضَعْفَ الْيَقِينِ)) (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٤٤٩) ((مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي فِتْنَةً أَخْوَفَ عَلَيْهَا مِنَ النِّسَاءِ وَالخَمْرِ)) (يُوسُف الْخفاف فِي مشيخته) عَن عَليّ.
(١٠٤٥٠) ((مَا اخْتَلَجَ عِرْقٌ وَلَا عَيْنٌ إِلَاّ بِذَنْبٍ وَمَا يَدْفَعُ الله عَنْهُ أَكْثَرُ)) (طس والضياء) عَن الْبَراء.
(١٠٤٥١) ((مَا اخْتَلَطَ حُبِّي بِقَلْبِ عَبْدٍ إِلَاّ حَرَّمَ الله جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ)) (حل) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٥٢) ((مَا اخْتَلَفَتْ أُمَّةٌ بَعْدَ نَبِيِّهَا إِلَاّ ظَهَرَ أَهْلُ بَاطِلِهَا عَلَى أَهْلِ حَقِّهَا)) (طس) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٥٣) ((مَا أَخَذَتِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ إِلَاّ كَمَا أَخَذَ المِخْيَطُ غُمِسَ فِي الْبَحْرِ مِنْ مَائِهِ)) (طب) عَن الْمُسْتَوْرد.
(١٠٤٥٤) ((مَا أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمُ الْفَقْرَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كِنِّي أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمُ التَّكَاثُرَ وَمَا أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمُ الخَطَأَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كِنِّي أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيْكُمُ التَّعَمُّدَ)) (كهب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٤٥٥) ((مَا أَذِنَ الله لِشَيْءٍ مَا أُذِنَ لِنَبِيَ حَسَن الصَّوْتِ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ))