للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٥٦) ((مَا أَذِنَ الله لِعَبْدٍ فِي الدُّعَاءِ حَتَّى أَذِنَ لَهُ بِالإِجَابَةِ)) (حل) عَن أنس.

(١٠٤٥٧) ((مَا أَذِنَ الله لِعَبْدٍ فِي شَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ وَإِنَّ الْبِرَّ لَيُذَرُّ فَوْقَ رَأْسِ الْعَبْدِ مَا كانَ فِي الصَّلَاةِ وَمَا تَقَرَّبَ عَبْدٌ إِلَى الله عَزَّوَجَلَّ بِأَفْضَلَ مِمَّا خَرَجَ مِنْهُ)) (حم ت) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٤٥٨) (( (ز) مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لَا، وَمَا أَدْرِي ذَاالْقَرْنَيْنِ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لَا، وَمَا أَدْرِي الحُدُودُ كَفَّارَاتٌ لأَهْلِهَا أَمْ لَا)) (ك هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٥٩) ((مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لَا، وَمَا أَدْرِي عُزَيْرٌ أَنَبِيّاً كانَ أَمْ لَا، وَمَا أَدْرِي الحُدُودُ كَفَّارَاتٌ لأَهْلِهَا أَمْ لَا)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٦٠) (( (ز) مَا أَرَى الأَمْرَ إِلَاّ أَعْجَلَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ)) (ت هـ) عَن ابْن عَمْرو.

(١٠٤٦١) ((مَا أُرْسِلَ عَلَى عَادٍ مِنَ الرِّيحِ إِلَاّ قَدْرُ خَاتَمِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا)) (حل) عَن ابْن عَبَّاس.

(١٠٤٦٢) ((مَا ازْدَادَ رَجُلٌ مِنَ السُّلْطَانِ قُرْباً إِلَاّ ازْدَادَ عَنِ الله بُعْداً وَلَا كَثُرَتْ أَتْبَاعُهُ إِلَاّ كَثُرَتْ شَيَاطِينُهُ وَلَا كَثُرَ مَالُهُ إِلَاّ اشْتَدَّ حِسَابُهُ)) (هناد) عَن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.

(١٠٤٦٣) ((مَا أَزْيَنَ الحِلْمَ)) (حل) عَن أنس، (ابْن عَسَاكِر) عَن معَاذ.

(١٠٤٦٤) ((مَا اسْتَرْذَلَ الله عَبْداً إِلَاّ حُرِمَ الْعِلْمَ)) (عَبْدَانِ فِي الصَّحَابَة وَأَبُو مُوسَى فِي الذيل) عَن بشير بن النهاس.

(١٠٤٦٥) ((مَا اسْتَرْذَلَ الله تَعَالَى عَبْداً إِلَاّ حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ وَالأَدَبَ)) (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٦٦) ((مَا اسْتَفَادَ المُؤْمِنُ بَعْدَ تَقْوَى الله عَزَّوَجَلَّ خَيْراً لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ صَالِحَةٍ إِنْ أَمَرَهَا أَطَاعَتْهُ وَإِنْ نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ وَإِنْ أَقْسَمَ عَلَيْهَا أَبَرَّتْهُ وَإِنْ غَابَ عَنْهَا نَصَحَتْهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ)) (هـ) عَن أبي أُمَامَة.

(١٠٤٦٧) ((مَا اسْتَكْبَرَ مَنْ أَكَلَ مَعَهُ خَادِمُهُ وَرَكِبَ الْحِمَارَ بِالأَسْوَاقِ وَاعْتَقَلَ الشَّاةَ فَحَلَبَهَا)) (خدهب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٠٤٦٨) ((مَا أَسَرَّ عَبْدٌ سَرِيرَةً إِلَاّ أَلْبَسَهُ الله رِدَاءَهَا إِنْ خَيْراً فَخَيْرٌ وَإِنْ شَرّاً فَشَرٌّ)) (طب)

<<  <  ج: ص:  >  >>