عَن جُنْدُب البَجلِيّ.
(١٠٤٦٩) ((مَا أَسْفَرْتُمْ بِالصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ)) (ن) عَن رجال من الْأَنْصَار.
(١٠٤٧٠) ((مَا أَسْفَلَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ)) (خن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٤٧١) ((مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ)) (حم د ت حب) عَن جَابر، (حم ن هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(١٠٤٧٢) ((مَا أَسْكَرَ مِنْهُ الْفَرَقُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(١٠٤٧٣) ((مَا أَصَابَ الحَجَّامُ فَاعْلِفُوهُ النَّاضحَ)) (حم) عَن رَافع بن خديج.
(١٠٤٧٤) ((مَا أَصَابَ المُؤْمِنَ مِمَّا يَكْرَهُ فَهُوَ مُصِيبَةٌ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٠٤٧٥) (( (ز) مَا أَصَابَ بِحَدِّهِ فَكُلْهُ وَمَا أَصَابَ بِعَرْضِهِ فَقَتَلَ فَإِنَّهُ وَقِيذٌ فَلَا تَأْكُلْهُ)) (قن) عَن عدي بن حَاتِم.
(١٠٤٧٦) ((مَا أَصَابَنِي شَيْءٌ مِنْهَا إِلَاّ وَهُوَ مَكْتُوبٌ عَلَيَّ وَآدَمُ فِي طِينَتِهِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٧٧) ((مَا أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلَاّ اسْتَغْفَرْتُ الله تَعَالَى فِيهَا مِائَةَ مَرَّةٍ)) (طب) عَن أبي مُوسَى.
(١٠٤٧٨) ((مَا أَصَبْنَا مِنْ دُنْيَاكُمْ إِلَاّ نِسَاءَكُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٧٩) ((مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَإِنْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً)) (دت) عَن أبي بكر.
(١٠٤٨٠) ((مَا أُصِيبَ عَبْدٌ بَعْدَ ذَهَابِ دِينِهِ بِأَشَدَّ مِنْ ذَهَابِ بَصَرِهِ وَمَا ذَهَبَ بَصَرُ عَبْد فَصَبَرَ إِلَاّ دَخَلَ الجَنَّةَ)) (خطّ) عَن بُرَيْدَة.
(١٠٤٨١) ((مَا أَطْعَمْتَ زَوْجَتَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ وَلَدَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ خَادِمَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ وَمَا أَطْعَمْتَ نَفْسَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ)) (حم طب) عَن الْمِقْدَام بن معدي كرب.
(١٠٤٨٢) (( (ز) مَا أَطْيَبَكِ مِنْ بَلَدٍ وَأَحَبَّكِ إِلَيَّ وَلَوْلَا أَنَّ قَوْمِي أَخْرَجُونِي مِنْكِ مَا سَكَنْتُ غَيْرَكِ قالَهُ لِمَكَّةَ)) (ت حب ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٤٨٣) (( (ز) مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ، يَعْنِي الْكَعْبَةَ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ الله حُرْمَةً مِنْكِ مَالُهُ وَدَمُهُ وَإِنْ يُظَنَّ بِهِ إِلَاّ