خَيْراً)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٨٤) ((مَا أَظَلَّتِ الخَضْرَاءُ وَلَا أَقَلَّتِ الْغَبْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ مِنْ أَبِي ذَرَ)) (حم ت هـ ك) عَن ابْن عَمْرو.
(١٠٤٨٥) (( (ز) مَا أَظَلّتِ الخَضْرَاءُ وَلَا أَقَلَّتِ الغَبْرَاءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أَصْدَقَ وَلَا أَوْفَى مِنْ أَبِي ذَرَ شِبْهُ عِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ابْنِ مَرْيَمَ)) (ت حب ك) عَن أبي ذَر.
(١٠٤٨٦) (( (ز) مَا أَظُنُّ فُلَاناً وَفُلَاناً يَعْرِفَانِ مِنْ دِينِنَا شَيْئاً)) (خَ) عَن عَائِشَة.
(١٠٤٨٧) ((مَا أَعْطَى الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ فَهُوَ صَدَقَةٌ)) (حم) عَن عمروبن أُميَّة الضمرِي.
(١٠٤٨٨) ((مَا أَعْطِيَ أَهْلُ بَيْتٍ الرِّفْقَ إِلَاّ نَفَعَهُمْ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(١٠٤٨٩) ((مَا أُعْطِيَتْ أُمَّةٌ مِنَ الْيَقِينِ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيَتْ أُمَّتِي)) (الْحَكِيم) عَن سعيد بن مَسْعُود الْكِنْدِيّ.
(١٠٤٩٠) (( (ز) مَا أُعْطِيكُمْ وَلَا أَمْنَعُكُمْ أَنَا قاسِمٌ أَضَعُ حَيْثُ أُمِرْتُ)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٠٤٩١) (( (ز) مَا اغْبَرَّتْ قَدَمَا عَبْدٍ فِي سَبِيلِ الله إِلَاّ حَرَّمَ الله عَلَيْهِ النَّارَ)) (٤) عَن مَالك بن عبد الله الْخَثْعَمِي، (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن عُثْمَان.
(١٠٤٩٢) ((مَا أَقْفَرَ أَهْلُ بَيْتٍ مِنْ أُدْمٍ فِيهِ خَلٌّ، وَخَيْرُ خَلِّكُمْ خَلُّ خَمْرِكُمْ)) (هق) عَن جَابر.
(١٠٤٩٣) ((مَا أَقْفَرَ مِنْ أُدْمٍ بَيْتٌ فِيهِ خَلٌّ)) (طب حل) عَن أمّ هانىء، (الْحَكِيم) عَن عَائِشَة.
(١٠٤٩٤) ((مَا اكْتَسَبَ مُكْتَسِبٌ مِثْلَ فَضْلِ عِلْمٍ يَهْدِي صَاحِبَهُ إِلَى هُدًى، أَوْ يَرُدُّهُ عَنْ رَدًى، وَلَا اسْتَقَامَ دِينُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ عَقْلُهُ)) (طس) عَن عمر.
(١٠٤٩٥) (( (ز) مَا اكْتَنَزَ المَرْءُ مِثْلَ عَقْلٍ يَهْدِي صَاحِبَهُ إِلَى هُدًى، أَوْ يَرُدُّهُ عَنْ رَدًى)) (هَب) عَن عمر.
(١٠٤٩٦) (( (ز) مَا إِكْثَارُكُمْ عَلَيَّ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ الله وَقَعَ عَلَى أَمَةٍ مِنْ إِمَاءِ الله، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كانَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحمَّدٍ نَزَلَتْ بِالَّذِي نَزَلَتْ بِهِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ المَرْأَةُ لَقَطَعَ مُحَمَّدٌ