(٢) كتاب القصاص والمذكرين، ابن الجوزي (١٧٤). (٣) تأويل مختلف الحديث (٤٠٤)، وأشد من كلام ابن قتيبة قول المسعودي (ت ٣٤٦ هـ): (ثم انظر هل ترى إذا اعتبرت ما ذكرنا ونظرت في مجالس العلماء، هل تشاهدها إلا مشحونة بالخاصة من أولي التمييز والمروءة والحجا؟ وتَفَقَّدِ العامة في احتشادها وجموعها، فلا تراهم الدهر إلا مرقلين إلى قائد دبَّ، وضارب بدفِّ على سياسة قرد، أو متشوقين إلى اللهو واللعب، أو مختلفين إلى مشعبذ متنمس مخرِّق، أو مستمعين إلى قاص كذاب، أو مجتمعين حول مضروب، أو وقوفًا عند مصلوب). مروج الذهب (٢/ ٢٦). (٤) الآداب الشرعية، ابن مفلح (٣/ ٣٨٤). (٥) انظر طائفة من المآخذ التي سجلها العلماء على القصاص في: المدخل، ابن الحاج (١/ ٢٦٨) وفي (٢/ ١٣)، تلبيس إبليس، ابن الجوزي (١٢٣)، الباعث على الخلاص من حوادث القصاص، العراقي (٩٨)، أثر الوعظ والوعاظ في بغداد في القرن السادس الهجري، د. جهاد العلواني (٥٥).