(٢) خطبة الكتاب المؤمل للرد إلى الأمر الأول (٦٤). (٣) صحيح البخاري، كتاب العلم، باب من قعد حيث ينتهي به المجلس (٦٦)، صحيح مسلم، كتاب السلام، باب من أتى مجلسًا فوجد فرجة فجلس فيها (٢١٧٦). (٤) تفسير الطبري (٢٢/ ٤٧٧). والتفسير على إفراد (المجلس) وهي قراءة سوى عاصم (ت ١٢٧ هـ)، وقال مكي بن أبي طالب (ت ٤٣٧ هـ) في تأويل قراءة عاصم: (قرأه عاصم بالجمع لكثرة مجالس القوم، فهو وإن أريد به مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم فإن لكل واحد ممن هو في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسًا، فجُمع لكثرة ذلك). الكشف عن وجوه القراءات السبع (٢/ ٣١٤). (٥) روى أبو داود في كتاب الأدب، باب جلوس الرجل (٤٨١٤) من حديث قليلة بنت مخرمة أنها رأت النبي صلى الله عليه وسلم وهو قاعد القرفصاء، قالت: فلما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم المختشع-وفي لفظ: المتخشع-في الجلسة أُرعدتُ من الفرق.