الأكسية، وقالوا في الفعل منه: تطيلست بالطيلسان وتطيلست.
قوله:(وهي السيلحون لهذه القرية).
قال الشارح: السيلحون منزل من منازل مكة، وقيل: مدينة باليمن، ومنهم من يعربها بالواو في حالة الرفع، وبالياء (٤٣ ب) في حال النصب والخفض، يقولون: هذا سيلحون، ودخلت سيلحين، ومررت على سبلحين، ومنهم من يجعل الإعراب، في النون ويعربها بالياء في الأحوال الثلاثة، فيقول: هذه سيلحين، ورأيت سيلحين، ومررت على سيلحين، كما يقال: هذه فلسطين، ودخلت فلسطين، ومررت على فلسطين، ومنهم من يعرب النون ويقررها بالواو في الأحوال الثلاثة، كما قال الشاعر: