"وخلتُ وزعمتُ ورأيتُ وعلمتُ".
(زعمتُ) مثالها؟ مثال لـ (زعمتُ)؟.
طالب:
زعمتني شيخاً ولستُ بشيخٍ ... إنما الشيخ من يدب دبيبا
صحيح، زعمتني شيخاً ولستُ بشيخٍ، إنما الشيخ، إنّ مكفوفة بعد.
"ورأيتُ وعلمتُ".
رأيت الله أكبرَ كل شيءٍ ... . . . . . . . . .
"ووجدتُ واتخذتُ وجعلتُ وسمعتُ، تقول: (ظننتُ زيداً منطلقاً) ".
(ظننت زيداً منطلقاً) يعني على هذا فقِس.
نحو أظن ويظنان أخا ... زيداً وعمراً أخوين في الرخا
من يعرب؟ راجعوا هذا البيت في ألفية ابن مالك، واحفظوا إعرابه، وأحضروه في الدرس القادم -إن شاء الله-.
نحو أظن ويظنان أخا ... زيداً وعمراً أخوين في الرخا
والألفية معربة من قبل الشيخ خالد الأزهري، معربة جميع ألفاظها.
طالب:. . . . . . . . .
أشوف أيسرها وأسهلها ابن عقيل، ابن عقيل، ابن هشام كلّ شوي، صعب، ابن عقيل أيسر منه، والأشموني أنفعها وأنفسها، الأشموني أوسعها وأشملها، وحواشي الصبان عليه مهمة، وحواشي الأبياري على الصبان أيضاً، حواشي على حواشي؛ لكن هذه أمور لا يطيقها طالب العلم في هذه الأوقات، وإلا نافعة ونفيسة، بس أن عاد أن الأمور تؤخذ بقدر الحاجة؛ لأن النحو بالنسبة للكلام كما يقرر أهل العلم مثل الملح للطعام، ما يكثر منه، يعني يعانى بحيث تضيع الأوقات كلها عليه، إنما هو أمر لا بد منه لطالب العلم.
طالب:. . . . . . . . .
أنّ ما تجي، لا بد أن يوجد ما يقتضي فتح همزتها.
هذا سؤال يقول: ما حكم إيداع الأموال في البنوك؟
أما أخذ الفوائد عليها فهو عين الربا، وأما مجرد إيداعها للحفظ لعدم وجود من يحفظها ممن هو أصلح حالاً من هذه البنوك إذا فلم يوجد من هو أصلح حالاً منها فلا بأس -إن شاء الله تعالى- لمجرد الحفظ، وإن وجد غيره فلا يجوز؛ لأنه من باب التعاون، والتعاون معهم تعاون على الإثم والعدوان.
يقول: سمعت أن اللحية فرض من فروض الإسلام، يعني إعفاء اللحية من قناة المجد، وأنه ليس بسنة، إنما فرض من فروض الإسلام يعني واجبة؟ يعني اللي ما يربي لحيته يكون كافر؟