للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وفي يبصُطُ الأُولى وفي الخلقِ بصطةً

... ... ... ... ... ... وَيَس نُوْنٍ ضَعْفَ رُوْمٍ كذا أَجْرِ

ولكنْ معَ الإظهارِ صادُ مصيطر

... ... ... ... ... ... وفي بصطةً سينٌ كذا يبصُطُ البِكْرُ

وفتحٌ لدى ضُعْفٍ عن الفيلِ واردٌ

... ... ... ... ... وبالعكس عن زَرْعانَ والكلُّ عن عمرِو

وأُهدِي صلاتي في الختام مُسلِّماً

... ... ... ... ... على خاتَمِ الرُّسْلِ الهُداةِ إلى البِرّ

وآلٍ وصَحْبٍ كلّما قال قائلٌ

... ... ... ... ... ... لك الحمدُ يامولايَ في السرّ والجهرِ

تمّت بحمد الله تعالى، وأبياتها تسعة عشر، ... جزى الله ناظمها كل خير. س٩٩: ... ما المقصود بالتكبير في مصطلح علماء التجويد (٣٨) ، فصّل ما تقول.


(٣٨) يلحظ هنا أن التكبير لم يرد عن حفص من طريق الشاطبية، بل من طريق «الطيبة» لابن الجزري، وقد ذكرتُه خلافًا لما التزمته في الكتاب، وذلك بقصد مزيد نفعٍ للقارئ.

<<  <   >  >>