٢٣- الحديث في مسند أحمد ٤/٣٤٢ وما بين المعقوفتين منه. وفى ابن ماجه بتحقيق عبد الباقي ١/٢٨٧ قال المحقق في الحاشية (لنأوي) أي لنترحم لأجله صلى الله عليه وسلم مما يجد من التعب بسبب المجافاة الشديدة والمبالغة فيها. ٢ مذهب سيبويه أن هذه اللام هي لام الإبتداء، وذهب الفارسي إلى أنها غيرها اجتلبت للفرق. انظر: الأشموني مع الصبان١/٢٨٨. التصريح ١/٢٣٢ وقد ذهب الكوفيون إلى أن (إن) إذا جاءت بعدها اللام تكون بمعنى (ما) واللام بمعنى (إلا) وذهب البصريون إلى أنها مخففة من الثقيلة، واللام بعدها لام التوكيد: الإنصاف مسألة ٩٠. ٣ زياد بن لبيد الأنصاري شهد العقبة وبدراً وكان عامل النبي صلى الله عليه وسلم على حضرموت. انظر الإصابة ١/٥٤٠، الإستيعاب ١/٥٤٥. ٤ مسند أحمد ٤/١٦٠. ٥ مسند أحمد٣/٩٤. ٦ البخاري: كناب الوضوء. فتح الباري ١/ ٢٨٩. ٧ فتح الباري ١١/٣٢٩. ٨ مسند أحمد ٦/١٧٩.