٢ البقرة: آية١٧٣. ٣ البقرة: آية ١٧. ٤ أورد ابن رجب المسألة في ترجمته لأبى البقاء. انظر: الذيل على طبقات الحنابلة٢/١١٧- ١٢٠. وقد حققها الأستاذ ياسين السواس ونشرها ضمن (مسائل نحو مفردة) في مجلة معهد المخطوطات مجلد ٢٦ جـ ٢ ص ٦٢٥. ٥ انظر: فتح الباري لابن حجر ٣/١٥٨. ٦ أسامة بن شريك الثعلبي، كوفي له صحبة ورواية. انظر: الإصابة ١/٤٦ الاستيعاب ١/٣٦. ٣٥- عن أسامة بن شريك:" أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه عنده كأنما على رؤوسهم الطير، قال: فسلمت عليه فقعدت، قال فجاءت الأعراب فسألوه، فقالوا: يا رسول الله نتداوى؟ قال: نعم تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد الهرم. قال، وكان أسامة حين كبر يقول: هل ترون لي من دواء الآن؟ قال: وسألوه عن أشياء: هل علينا حرج في كذا وكذا؟ قال: عياد الله، وضع الله الحرج إلاّ امرأ اقتضى امرأ مسلماً ظلماً فذلك حرج وهلك. قالوا: ما خير ما أعطى الناس يا رسول الله؟ قال: خلق حسن ". انظر: مسند أحمد ٤/٢٧٨ ٠ أبو داود: كتاب الطب رقم ٣٧٠٦ باختلاف الرواية فيه. الترمذي: أبواب الطب رقم٢١٠٩. سنن ابن ماجه بتحقيق عبد الباقي ٢/١١٣٧ رقم ٣٤٣٦. ٧ إعراب الحديث للعكبري برقم ٢٢.