٢ أي إذا ولي منذ اسم مرفوع، فتعرب منذ ظرفاً في موضع الخبر المرفوع بعدها مبتدأ. وهذا مذهب الأخفش والزجاج وطائفة من البصريين. أنظر الجني الداني ص٤٦٥، مغني اللبيب ٣٧٣. ٣ شرح مشكاة المصابيح للطيبي جـ٣ ورقة ٢٣٠ مخطوط في المكتبة المحمودية. ٤ كذا في النسخ. وفي بعض نسخ شرح المشكاة (مثلها في قبل هذا الجدار) . ٥ قائله أوس بن حجر. والبيت من القصيدة الأولى في الديوان ص ٣. والرواية في النسخ المخطوطة (مطلوباً ولا طالباً) . والكلاب صاحب كلاب الصيد. واستشهد له الزمخشري على حذف الفعل جوازاً والتقدير: لم أر كاليوم ... انظر: شرح ابن يعيش ٠١/١٢٥ الإيضاح في شرح المفصل ١/٢٤٨. وفي أمالي ابن الشجري ١/ ٣٦١. أراد قال للبقر والكلاب لم أر كاليوم مطلوباً ولا طالبا فحذف النافي والمنفي اللذين هما لم أر. فلذلك جاء بحرف النفي مع المعطوف في قوله (ولا طلبا) لأنه عطفه على ما عمل فيه فعل منفي. ووضع المصدر الذي هو طلب، موضع اسم المفاعل الذي هو طالبا ... ٥٨- الحديث عن أنس في مسند أحمد ٣/٢٠٨. ٦ إعراب الحديث برقم ٥١. ٥٩- الحديث في البخاري- كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم- باب مناف عثمان٧/٥٣.