١ نوح: آية ٢٧. ٢ وعليه قراءة طلحة بن سليمان وهي قراءة شاذة {أينما تكونوا يدركُكُم الموت} . الأشموني ٤/ ٠١٩ التصريح ٢/٢٤٩. ٣ قاله جرير بن عبد الله البجلي وقيل عمر بن خثارم البجلي. والشاهد فيه (تصرعُ) الثاني حيث جاء مرفوعاًَ، وهو ساد مسدّ جواب الشرط. انظر: الكتاب لسيبويه ١/٦٧. شرح أبيات سيبويه لا بن السيرافي ٢/١٢١-١٢٢. العيني على الأشمويى ٤/١٨. شرح الكافية الشافية لابن مالك جـ٣ ص١٥٩٠. ٤ صحيح البخاري شرح الكرماني ١٥/١٥٧ ببعض اختلاف. ٩٣- مسند أحمد ٣/١٦١. (إذن) تنصب الفعل المضارع بثلاثة شروط: كونه مستقبلاً، أن تكون مصدرّة، أن يليها الفعل ويغتفر الفصل بالقسم وبلا النافية خاصة، لأن القسم تأكيد لربط إذن. انظر: همع الهوامع ٤/ ١٠٥. ٩٤- عن أنس قال: "أسلم ناس من عرينة فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها.." مسند أحمد ٣/ ٢٠٥ وفي البخاريَ بروايات مختلفة: كتاب الوضوء- باب أبواب أبوال الإِبل ١/٣٣٥. وفي ابن ماجه: باب أبوال الإِبل رقم ٣٥٠٣. ٦ شرح المفصل لابن يعيش جـ٩ ص ٧-٩.