وَهَكَذَا قَرَأت عَلَى أَبِي بَكْر بْن دُريد فِي شعر لبيد وَذكره عَن أبي حَاتِم عَن ابْن قردد الراوية
وَمِمَّا يَقع الْخَطَأ فِي إعرابه مَا حَدَّثَنَا بِهِ عَبْدَانُ الْجَوَالِيقِيُّ إِمْلاءً حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ وَدُحَيْمٌ قَالَا حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي غَنِيَّةَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ يَعْنِي السَّبِيعِيَّ عَنِ الْبَرَاءِ عَنْ خَالِهِ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ نِيَارٍ أَنَّهُ دَعَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَنْزِلِهِ قَبْلَ الصَّلاةِ يَوْمَ أَضْحَى فَقَالَ يَا جَارِيَةُ أَطْعِمِينِي مِنْ أُضْحِيَتِي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نُسُكُنَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَقَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ عِنْدِي ثَنِيَّةٌ أَوْ جَذَعَةٌ أَفَنَنْحَرُهَا فَقَالَ نَعَمْ وَلَنْ تُجْزِيَ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ يجب أَن تكون فِي تجزي التَّاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute