الأُولى مَفْتُوحَة وقراءَة الْعَامَّة بالضاد الْمُعْجَمَة
وَمِمَّا تصحف الصَّاد فِيهِ بالضاد قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَاتِي الذَّهَبَ الَّذِي فِي خضم الْفراش وَالصَّوَاب خصم الْفراش بالصَّاد غير مُعْجمَة وَمن رَوَاه بضاد مُعْجمَة فقد صحف وخصم الْفراش بالصَّاد غير مُعْجمَة وَمن رَوَاه بضاد مُعْجمَة فقد صحف وخصم الْفراش جَانِبه وَجمعه خصوم وأَخصام وَفِي كَلَام لسهل بْن حُنَيْف أَن هَذَا أَمر مَا يُسَد [مِنْهُ] خُصْمٌ إِلَّا انْفَتح خُصْمٌ آخرُ قالَ الأَخطل
إِذا طلعت فِيهَا الْجَنُوبُ تحاملت ... بأعجازها حَتى تَدَاعَى خُصُومُها
أَي جَوانِبُها والخصم فِي غير هَذَا الزاوية
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute