للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

طَاعَة قَالَ نصر فَقلت للأصمي مَا أَبْخَعُ طَاعَةً قَالَ أَنْصَحُ طَاعَةً فَقُلْتُ لَهُ فَإِنَّ أَبَا أَحْمَدَ حَدَّثَنَا عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ أَبِي يَحْيَى عَنْ مُجَاهِدٍ {لَعَلَّكَ باخع نَفسك} أَيْ قَاتِلٌ نَفْسَكَ فَقَالَ الأَصْمَعِيُّ هَذَا قُلْتُ لَكَ بَلَغَ بِهِمُ النُّصْحُ أَنْ قَتَلُوا أَنْفُسَهُمْ وَفِي كَلامٍ لِعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَأَصْبَحْتُ بِجَنْبَتَيِ النَّاسِ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ يَبْخَعُ لَنَا بِطَاعَةٍ قَالَ أَبُو زَيْدٍ بَخَعَ الرَّجُلُ بِالطَّاعَةِ إِذَا أَقْبَلَ [بِهَا] وَانْقَادَ

وَمِمَّا يُروي عَلَى وَجْهَيْن قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأَعوذُ بك مَنِ الْحَوْرِ بعد الكَوْرِ يروي براءٍ غير مُعْجمَة والكون بالنُّون فَحَدَّثَنِي أَبُو يَعْلَى مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرِ بْنِ الْفَضْلِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ عَنْ عَاصِمٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>