فَيَقُولُ إِذَا تَتَابَعَ النَّاسُ بِالْغَيْبَةِ فَيُصَحِّفُ فِي مَوْضِعَيْنِ وَيُحِيلُ الْمَعْنَى إِلَى مَعْنًى آخَرَ وَالصَّحِيحُ تَبَايَعَ تَحت الْيَاء الَّتِي تَلِي الْعَيْنَ نُقْطَتَانِ مِنَ الْمُبَايَعَةِ وَالْعِينَةُ الْعَيْنُ غَيْرُ مُعْجَمَةٍ مَكْسُورَةٌ يُرِيدُ السَّلَفَ وَلا مَعْنَى للغيبة والتتابع هَهُنَا
وَقَرِيب من هَذَا مَا يصحف فِي حَدِيث آخرَ روته أسماءُ بنتُ يزِيد أَن النَّبِيّ صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا يَحمِلُكم عَلَى أَن تَتَايَعوا فِي الْكَذِب كَمَا تَتَايَعُ الفراشُ فِي النَّار قَوْله تَتَايعوا أَول الْكَلِمَة تاءَان منقوطة فَوْقهمَا وَالثَّانيَِة مُشَدّدَة وَيجوز تخفيفها وَبعد الأَلف ياءٌ تحتهَا نقطتان وَمن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute