ماسواه مِنَ الْقَلْبِ ثُمَّ نَبْنِيَ عَلَيْهِ حَوْضًا ثُمَّ نُقَاتِلَ الْقَوْمَ فَنَشْرَبَ وَلا يَشْرَبُونَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَشَرْتَ بِالرَّأْيِ فَنَهَضَ وَسَارَ حَتَّى أَتَى أَدْنَى مَاءٍ إِلَى الْقَوْمِ وَأَمَرَ بِالْقُلُبِ فَعُوِّرَتْ وَبَنَى حَوْضًا عَلَى الْقَلِيبِ وَأخْبرنَا أَبُو بَكْر بنُ دُريد قالَ قرأتُ عَلَى أَبِي طَلْحَةَ مُوسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الخُزَاعي وَلم يُخبر بِهِ الرياشي قالَ قَامَ الْحُبَابِ بْن الْمُنْذر لما اخْتلف النَّاس فِي يَوْم السَّقِيفَة فَقَالَ أَنَا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب اخبرني مُحَمَّد بْن دَلِيل بْن بشر بن سَابق عَن مَحْفُوظ ابْن بحرٍ الْأَنْطَاكِي عَن الْمُسَيّبي صَاحب الْمَغَازِي بزيادةٍ فِي الْخَبَر قالَ فَقَامَ الْحُباب فَقَالَ مِنَّا أَمِيرٌ ومنكم أَمِير أَنا جُذَيلُها المحكَّكُ وعذيقها المرجب وَقد دفت علينا مِنْكُم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute