وَالأُوقِيَّةُ أَرْبَعُونَ وَالنَّوَاةُ عَشَرَةٌ وَخَمْسَةٌ وَفِي الأُوقِيَّةِ ثَلاثُ لُغَاتٍ الْوَقْيَةُ وَالْوَقِيَّةُ وَالأُوقِيَّةُ
وَحَكَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ كَانَ يَضْطَرِبُ فِي اسْمِ مُحَرِّشٍ الْكَعْبِيِّ فَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن عَليّ ابْن عُمَرَ عَنِ الْمَحْمَلِ بِالْبَصْرَةِ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يُونُسَ الشِّيرَازِيُّ قَالَ قَالَ الْحُمَيْدِيُّ كَانَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ رَبُّمَا يَقُولُ مُحَرِّشٌ الْكَعْبِيُّ فَإِنِ اسْتَفْهَمْتَهُ قَالَ مَحْرَشٌ الْكَعْبِيُّ وَرُبَّمَا قَالَ ذَا وَذَا وَكَانَ يَضْطَرِبُ فِي هَذَا الإِسْنَادِ يَعْنِي إِسْنَادَ حَدِيثِ مُحَرِّشٍ الْكَعْبِيِّ وَأَكْثَرُ الرِّوَايَةِ تَجِيءُ بِفَتْحِ الرَّاءِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute