للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

من سرَّهُ العَيثُ في الدُّنيا بخلقهِ من ... يصوّر الخلقَ في الأرحام كيف يَشا

فليحزَنِ اليومَ حزناً قبل سَطوتهِ ... مُغَلَّلاً يمتَطي جمرَ الغضا فُرُشا

<<  <   >  >>