للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

على الصَّفوة الأدْنَين منَّا تحيَّةٌ ... توافيهمُ بين الصَّبا والجَنائب

وقال:

سألتُ من المليحةِ بُرءَ دائي ... برَشْفِ بَرُودِها العذبِ المزاج

فما زالتْ تُقبِّلُ في جفوني ... وتَبْهرني بأصناف الحِجاج

وقالت إن طَرْفك كانَ أصلاً ... لدائك فلْيقَدَّم في العلاج

<<  <   >  >>