والآخر: يخوّن: أن ينسب إلى الغلول (القرطبي ٤: ٢٥٥)، وهذا المعنى الأخير هو الذي ذكره ابن خالويه. (٢) قال خصيف. فقلت لسعيد بن جبير: ما كان لنبيّ أن يغل فقال: بل يغل ويقتل. انظر: أسباب نزول القرآن لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري: ١٢٢. (٣) وهو الحديدة التي تجمع يد الأسير إلى عنقه انظر: (النّهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير ٣: ٣٨٠). (٤) والجمع أغلال (انظر الصحاح للجوهري: غلل). (٥) آل عمران: ١٧١. (٦) آل عمران: ١٧٦. (٧) الخليل له ترجمة في كتاب (القرآن الكريم وأثره في الدراسات النحوية: ٨٢) للمحقّق. (٨) يوسف: ٨٤. (٩) فاطر: ٣٤. (١٠) آل عمران: ١٧٨. (١١) انظر: الآيات: ١٦٩، ١٨٠، ١٨٨، من سورة آل عمران.